بينما يكون من أعراض فرط نشاط الغده الدرقيه تساقط الشعر وضعف الأظافر، ومن الجدير بالذكر أن جلد الشخص المصاب بفرط نشاط الغدة الدرقية يكون في الغالب ناعماً ودافئاً على نحو غير عادي؛ نظراً لازدياد تدفق الدم.

المأكولات الحارّة للغاية التي تسبب تهيج البلعوم وتؤخر التئام الجرح.

 ما مدى فعالية علاج تضخم الغدة الدرقية بالتردد الحراري او بالليزر( معدل نجاح)؟

ولحسن الحظ، هناك العديد من طرق علاج تضخم الغدة الدرقية والتي تشمل العلاجات الدوائية، العلاج باليود المشع، وأحيانًا التدخل الجراحي في الحالات المتقدمة.

إدخال الإبرة: يستخدم الطبيب جهازًا خاصًا (موجه بالأشعة السينية أو بالموجات فوق الصوتية) لتوجيه إبرة رفيعة إلى المنطقة المستهدفة في الجسم.

نعم، يمكن علاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة، فمن الشائع أن الجراحة هي الحل لعلاج تضخم الغدة، وعلى الرغم من أن الجراحة أحد الحلول المهمة لعلاج هذا التضخم، إلا أن هذا لا يمنع وجود طرق علاجية أخرى لا تعتمد على الجراحة يمكن من خلالها التخلص من تضخم الغدة، ومن هذه الطرق ما يلي:

• نوع الأجهزة الطبية المستخدمة، وغرفة العمليات التي سوف يتم بها تطبيق هذا الإجراء.

١.  الذين يعانون من أعراض أو مشاكل تجميلية فقط ناجمة عن نمو العقيدات.

الإسهال: يؤدي فرط نشاط الغدة الدرقية إلى زيادة حركة الأمعاء، وإصابة المريض بالإسهال.

أن يحتوي النظام الغذائي على الأطعمة الغنية باليود وذلك مثل المأكولات البحرية واللبن.

العلاج الجراحيّ: تتمثل الجراحة في هذه الحالة بإزالة كامل الغدّة الدرقية أو جزء منها، ويُلجأ لذلك في الحالات التي يكون فيها حجم التضخّم كبيرًا، بما يُسبّب مشاكل في البلع أو التنفس، وقد يُلجأ للجراحة أيضًا في سبيل استئصال عُقيدات الدرقية المتعددة، ويُعتبر إجراؤها ضروريًّا في حالات الإصابة بسرطان الدرقية، وبناء على مقدار الاستئصال من الغدة الدرقية والفحوصات المخبرية تُحدد حاجة الفرد لاستخدام الهرمون المصنّع الذي يعوّض حاجة الجسم من هرمونات الدرقية، والذي يتوفر على شكل قرص دواء يتم تناوله تضخم الغدة الدقية يومياً في الصباح الباكر قبل نصف ساعة على الأقل من تناول الطعام أو أي مشروبات تحتوي على الكافيين.[١٤][١٧]

تظهر أعراض قصور الغده الدرقيه على الجلد والشعر والأظافر؛ بسبب تراجع الدم واحتباس الماء مثل شحوب الجلد وبرودته وسماكته، وجفاف الشعر وضعفه، أو فقدان الشعر خاصة بالقرب من الحواف الخارجية للحاجبين، وتكسر الأظافر بسرعة بسبب رقتها، وانخفاض التعرق، وتورم جلد اليدين والوجه والجفون.

العلاج الدوائي بحسب ما تقتضيه الحالة، فمثلًا في حالة الدُراق المُصاحب لفرط نشاط الغدّة الدرقيّة قد يُنصَح بتناول مُضادّات الدرقيّة، أمّا في حالات التهاب الدرقيّة يُمكن أن يتناول المريض -بإشراف ومشورة الاختصاصي- الأسبرين أو الأدوية الستيرويديّة القشريّة، بينما قد يكون الحل في حالات الدُراق المُرافق لقصور الغدّة الدرقيّة من خلال تناول أدوية هرمونيّة لتعويض نقص إفراز هرموناتها.

يُعطى الشراب أو الكبسولة ليُمتص اليود المشع في خلايا الغدة النشطة.