وتكمن خطورة التغدد الرحمي في: النزيف الحادّ: يُعدّ أكثر أعراض التغدد الرحمي شيوعاً، حيث تعاني المريضة من نزيفٍ مهبلي غزير خلال فترات الدورة الشهرية، ممّا قد يُؤدّي إلى فقر الدم، والشعور بالتعبِ والإرهاقِ بشكلٍ دائم.

الانتباذ البطاني الرحمي يمكن أن يحدث في أي مكان خارج الرحم، بما في ذلك المبايض، قناتي فالوب، الأمعاء، والأنسجة البطنية.

هذه العمليات تجرى بواسطة أبرة أو أنبوب يدعى بالقثطار بدلا من عمل شق كبير في الجسم كما في الجراحة التقليدية.

إجراء قسطرة الرحم الورم الليفي إدخال القسطرة: يتم إدخال أنبوب رفيع عبر شريان الفخذ أو شريان آخر كبير مثل شريان البطن.

في بعض الحالات النادرة، قد يترافق التغدد الرحمي مع أورام أخرى أو يزيد من خطورة الإصابة بمشاكل صحية أخرى، لذا من المهم متابعة الحالة مع الطبيب لتجنب مضاعفات أكثر خطورة

بعض الأطباء يستخدمون الجراحة لإزالة خلايا وأنسجة البطانية المهاجرة.

العلاج الجراحي: قد تلجأ بعض النساء إلى العلاج الجراحي، مثل استئصال الرحم، في الحالات الشديدة أو في حال رغبة المريضة في عدم الإنجاب.

يجب على المريضة الالتزام بمواعيد المتابعة مع الطبيب لاستمرار تقييم حالة الورم الليفي والتأكد من فعالية العلاج.

وفي المقال التالي سنقوم بمناقشة كل ما يخص علاج الأورام الليفية الرحمية.

تتطور أنواع العلاجات كثيرًا في العالم، حيث أصبح للأشعة دور هام ومتطور في علاج كثير من الأمراض على رأسها أورام الكبد والرئة والرحم، إلى جانب علاج تضخم البروستاتا والسمنة بدون جراحة من خلال "الأشعة التداخلية" والتي تعتبر مستقبل علاج الأمراض خلال الفترة المقبلة.

علاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة بالليزر او بالتردد الحراري

فيما يتعلق بطرق علاج التغدد الرحمى، استئصال الرحم. من المهم التمييز بين علاج الأعراض وعلاج أصل مشكلة التغدد.

إعادة الدورة الشهرية إلى طبيعتها: بعد العلاج، تعود الدورة الشهرية للكثير من النساء إلى طبيعتها، مما يقلل من الإعاقة الشهرية المرتبطة بالأعراض.

أي نوع من الحساسية للأدوية بالأخص البنسلين والصبغات الطبية والتخدير.